أغلقت شركة Infleet، وهي شركة برازيلية للحلول التكنولوجية لإدارة الأسطول، ميزانيتها العمومية في عام 2024، مما أشار إلى نمو قدره 120% في العام الماضي. وبالنسبة لعام 2025، فإن الهدف هو تكثيف هذا التوسع والاستثمار في السلامة. ساهمت الشركة بموارد في الذكاء الاصطناعي في حلها الذي يقلل من حوادث المرور: كاميرا السيارة التي تكتشف وتحلل سلوك السائقين.
عند الوصول إلى علامة R$ البالغة 18 مليون في جولات الالتقاط، تخطط الشركة الناشئة لتوسيع محفظة عملائها. واليوم هناك 700 شركة على مستوى البلاد. تؤثر حلول إدارة أسطول الأسطول على خفض تكاليف الصيانة بما يصل إلى 40%، وتعزز توفير 25% في استهلاك الوقود وزيادة في 20% إنتاجية أولئك الذين يقودون سياراتهم.
المؤسسان المشاركان للشركة الناشئة، فيكتور كافالكانتي وفيتور ريس (على التوالي، الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للعمليات في الشركة)، يبتسمان من الأذن إلى الأذن، عندما يحققان التوازن لعام 2024 ومشروع 2025. لقد كانت فترة إنجازات حاسمة. بالإضافة إلى جذب الاستثمارات، حصلنا على جائزة Black Founders Fund، وبرزنا في 100 شركة ناشئة تستحق المشاهدة وGPTW”، كما يقول كافالكانتي.
صندوق المؤسسين السود هو برنامج Google للشركات الناشئة، والذي يطبق الموارد في الشركات الناشئة التي أسسها ويقودها السود (قضية فيتور ريس. إن 100 شركة ناشئة تستحق المشاهدة هي بالفعل دراسة استقصائية لمجلة Small Business & Large Business (PEGN)، بالشراكة مع EloGroup وInnovc وEconomic Value and Business Season، والتي تسلط الضوء على الشركات المبتكرة. يظهر في هذه القائمة أدلة للمستثمرين ورجال الأعمال والمهنيين. وفي المقابل، يعد GPTW (مكان رائع للعمل) تصنيفًا للمؤسسات المتجانسة التي تشير إلى أفضل الشركات للعمل.
استحوذت شركة R“A Infleet بالفعل على 18 مليون R$ من موارد رأس المال الاستثماري. الآن، نحن نبحث عن نمو أسرع في نطاق عام 2025، كما يقول كافالكانتي وريس.
حاليًا، تشمل حلول Infleet القياس عن بعد، وكاميرا السيارة، ومراقبة الأسطول في الوقت الفعلي، وتخطيط الصيانة الوقائية والتصحيحية، وقائمة المراجعة الرقمية وتحليل البيانات، مع رؤية مفصلة لأداء السيارة، مما يسمح بتحديد الأنماط والاتجاهات، مثل استهلاك الوقود والصيانة ووقت التشغيل.
وهناك أداة أخرى تعمل على المراقبة المنظمة للجرائم التي يرتكبها السائقون، وتسهيل تسجيل الغرامات ومراقبتها وحلها، مما يساعد على تجنب تراكم الجرائم غير المدفوعة والمشاكل القانونية المحتملة للشركة.
كاميرا السيارة، على سبيل المثال، لديها ميزات الذكاء الاصطناعي. وتتكون من كاميرات مثبتة في المركبات وتقوم بتحليل قيادة السائق وسلوكه. تتمتع الأجهزة بالقدرة على التعرف على وجوه التعب، والإيماءات التي تشير إلى التشتيت أو عدم الرعاية، واستخدام الهاتف الخليوي، من بين تفاصيل أخرى تساهم في وقوع الحوادث والحوادث.