ارتياح الموظفين هو عامل أساسيّ لنجاح أي منظمة. في الظرف الحالي للسوق, في التي الطلب على الجودة والتخصيص هو في مرتفع, الشركات تحتاج إلى أن تكون منتبهة للاتجاهات الجديدة في فوائد الشركات للحفاظ على موظفيها متحمسين ومنتجين
وفقًا لدراسة من جامعة أكسفورد, الموظفين السعداء والراضين هم 13% أكثر إنتاجية. لذلك, نهج من endomarketing الذي يتضمن التسويق الحافز يمكن أن يكون له تأثير مهم على نتائج الأعمال وتصبح ميزة تنافسية. هذه الاستراتيجية تتضمن استخدام الحلول المتخصصة التي تقدم حوافز ومكافآت مخصصة, دون الحاجة إلى فريق مخصص حصريًا لهذه الوظيفة
الهدف الرئيسي لهذه التدابير هو تحسين تجربة الموظفين, تحفيزهم على تحقيق نتائج أفضل وتشجيع رحلة مهنية إيجابية. الإعتراف بقيمة الفريق هو أساسي لضمان الانخراط وتعزيز العلاقات في بيئة العمل
متعاونون يتلقون حوافز مخصصة, كما نقاط متراكمة, بطاقات مسبقة الدفع؛ وبطاقات الهدايا, يميلون إلى الشعور بمزيد من القيمة, ما الذي لا يزيد فقط التعهد, ولكن أيضا يعزز الثقافة التنظيمية ويعزز زيادة الإنتاجية. بالإضافة إلى ذلك, استخدام بطاقات مسبقة الدفع كشكل حافز يساعد على تقليل التعقيدات القانونية, حيث أنهم لا يعتبرون خطًا ثانيًا من التعويضات. هذا يسهل إدارة الاستحقاقات ويقل من المخاوف مع قضايا العمالية
بيئة عملية حيث الأفرقة يشعرون بالدافع والمشاركة تساهم في بناء العلامة التجارية صاحب العمل القوية. هذا يعزز الاحتفاظ بالمواهب ويقلل من دورانية الموظفين, خلق مناخ تنظيمي إيجابي وإنتاجي
لذلك, الاستثمار في الفوائد والحوافز هو أكثر من اتجاه, هو ضرورة للشركات التي ترغب في التميز في السوق وضمان رضا موظفيها. الوقت هو الآن